مرحبًا بكم في الموقع الرسمي لبلدية ميفوق – القطّارة
منصة متكاملة للمواطنين والزوار، تقدّم خدمات بلدية، معلومات سياحية، وكل ما يتعلق بالحياة في البلدة.
هي بلدة العيون والينابيع التي أعطت البلدة إسمها، هي بلدة الطبيعة الخضراء والمساحات الحرجية الواسعة، هي بلدة تربية النحل وإنتاج أجود أنواع العسل. هي بلدة الدروب البيئية التي تعزز الوعي البيئي والمحافظة على الطبيعة والأثار الموجودة في البلدة. تقع في قضاء جبيل وتنتمي الى محافظة جبل لبنان. يبلغ ارتفاع البلدة عن سطح البحر بين 850 و1100 متر مربع. تبعد ميفوق عن عاصمة لبنان بيروت 64 كلم، فيما تبعد عن مدينة جبيل 25 كلم. يبلغ عدد أهاليها المسجلين ما يقارب ال 5000 نسمة، هاجر معظمهم الى الخارج وأغلبهم من الموارنة. أسماء العائلات الموجودة في ميفوق القطارة: الحشاش، الرقيبي، الحاج، الحاج بطرس، عساف، متى، نعوم، سعاده، لحود، بطرس، نون، يوسف، بو خير، جرجس، سليمان، مارون، جواد، عمانوئيل، سلامه، وهبه، ساسين، جبرايل، حبيب، عبدالله، الياس، خليفه، شاهين، يزبك، مخايل، منصور، طنوس، يونان، سيمون جورج، نعمه، معوض، ملحم، ابراهيم، فرنسيس، شبلي، عيسى، سركيس، بو شاهين. يعود أصل إسم بلدة ميفوق إلى اللغة السريانية ولكنّه يفسّر بطريقتين. الطريقة الأولى هي أن كلمة ميفوق هي "ماي فوقا" والتي تعني الماء التي تتدفق من الأعلى. أما الطريقة الثانية فهي "ما فوقا" والتي تعني النبع. إن هذه التفسيرات تنطبق على البلدة، بفضل وجود 27 نبع، أبرزهم: نبع السيدة، الجوز، حريش، قطرة، الجوزات والبيدر. هذه المياه هي نعمة لهذه القرية وتستخدم في إقتصادها الزراعي الذي ينتج التفاح، الزيتون، العنب، التين، التوت، الجوز والخوخ والعديد من المزروعات الأخرى.
تشاد ميفوق ببيئتها الطبيعية وحياة البرية فيها أيضاً وبمساحتها الشاسعة من الغابات. إذ تحتل المساحات الخضراء فيها 95% من مساحتها الإجمالية وهي مساحة شاسعة تعكس رونق الغطاء الأخضر للبلدة وغناها النباتي. من أهم الأشجار التي تسيطر على الأحراج هي السنديان والعفص. بالإضافة الى وجود غابة الصنوبر والأرز أيضاً. إن تربية النحل في ميفوق لا تشبه تربية النحل في اي بلدة لبنانية، بل هي قصة قديمة منذ عام 1570 عندما كانت ميفوق تتألف من 80 بيت، كل بيت يمتلك 4 مناحل لتربية النحل وإنتاج العسل. تتوزع في ميفوق أشجار السنديان والعفص بكثرة وحوالي 250 نوع من النباتات والأزهار التي تساهم في إنتاج عسل ذو جودة عالية وخصائص غذائية فريدة. استمرت هذه المصلحة في ميفوق وظلّ ابناؤها يقومون بتربية النحل حتى يومنا هذا. لم تقتصر المساحات الخضراء في ميفوق على الغابات والأحراج بل تعدّت ذلك بوجود حدائق وساحات عامّة خضراء مجانية للجميع من داخل وخارج ميفوق. من أهم هذه الأماكن هي الحديقة العامة في ميفوق وساحة كنيسة مار سابا وساحة كنيسة مار جريس. تشكّل هذه الباحات متنفّس وملاذ لجميع الناس الذين يرغبون في التنزه والجلوس في أحضان الطبيعة. تشتهر بلدة ميفوق بوجود العديد من الكنائس والأديرة التي تنتشر في أنحاء البلدة منذ أكثر من 1500 عام وهي معالم ذات اهمية دينية وتاريخية ايضاً.
يوليو 15, 2023
يوليو 15, 2023
يوليو 15, 2023
يوليو 15, 2025
يوليو 15, 2023
وجهة روحية وسياحية لا مثيل لها
Get latest news & events details
يعود أصل إسم بلدة ميفوق إلى اللغة السريانية ولكنّه يفسّر بطريقتين. الطريقة الأولى هي أن كلمة ميفوق هي “ماي فوقا” والتي تعني الماء التي تتدفق من الأعلى. أما الطريقة الثانية فهي “ما فوقا” والتي تعني النبع.
Copyright 2025 . All rights reserved©
Developed By Phoenitech SARL